أستاذة مساعدة في علم الآثار ومساعدة مدير برنامج دراسات التراث الثقافي وحفظها (CHAPS) في جامعة روتجرز. عملت سلام القنطار في المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا من 1996-2012، وتتمتع بخبرة واسعة في العمل الميداني والمتحفي. نشطت سلام منذ عام 2012، في مجال الحفاظ على التراث الثقافي وقد نشرت مقالات ومساهمات علمية حول التمدن المبكر والنمو الاقتصادي في بلاد ما بين النهرين، بالإضافة إلى تحليلات حول النزاعات الحالية في التراث الثقافي.

محاضر في الفن، وفنان مقيم في كلية المسيح في جامعة كامبريدج. يأتي عصام كرباج من خلفية الفنون الجميلة والهندسة المعمارية وتصميم المسرح، فقد ولد عصام في سوريا وتدرب في معهد الفنون الجميلة في دمشق ومن ثم في معهد ربين للفنون الجميلة والعمارة في لينينغراد (سان بطرسبرج) وفي مدرسة ويمبلدون للفنون في لندن. يتعامل عصام مع مختلف أنواع العلوم الإبداعية والعلوم الإنسانية، وقد عرضت أعماله على نطاق واسع من قبل المتاحف في جميع أنحاء العالم. منذ بداية الثورة السورية، ارتبط عمله بالأزمة السورية وتأثيرها على تدمير تراثها الثقافي.

 مهندسة معماري ومختصة باحثة في الحفاظ على التراث المبني وصيانته في أوقات السلم و الأزمات ، مع التركيز بشكل خاص على الممارسات الإسعافات الأولية. تقوم ريم ، بوضع المخططات وتحليل الأضرار التي لحقت بالتراث السوري ، وتحديداً مدينة حلب القديمة. تشمل اهتماماتها البحثية قضايا أوسع نطاقا لممارسات الحفاظ على الثقافة المادية وتقييمها ، كما هو مطبق في العالم الإسلامي ، وتوافق الممارسات الغربية مع القيم الإسلامية والمحلية.

دكتور في علم الآثار من جامعة باريس IPanthéon Sorbonne – وباحث مشارك في مركز أبحاث علم الآثار وعلوم العصور القديمة التابع لمركز البحث الوطني في فرنسا. عمل شاكر الشبيب حتى عام 2011 في المديرية العامة للآثار والمتاحف – دائرة آثار إدلب. حيث شغل بين عامي 2005 و2011 منصب مدير التنقيب والأبحاث الأثرية في منطقة إدلب وشارك في إدارة العديد من البعثات الوطنية والدولية في سوريا في مواقع مثل دورا أوروبوس، سيروس، أفاميا وتل السن. كذلك عمل شاكر مع مشروع حماية التراث في سوريا والعراق (SHOSI) منذ عام  2014 والذي تمحور حول إجراءات الحفظ الطارئ في مواقع التراث السوري الرئيسية المعرضة للخطر.

باحث في علم الآثار والتراث الثقافي. عمل في مؤسسات علمية مختلفة في سوريا وألمانيا مثل جامعة دمشق وجامعة هايدلبرغ وجامعة برلين الحرة والمديرية العامة للآثار والمتاحف (DGAM) في سوريا. تركز أبحاثه على آثار المناظر الطبيعية الرومانية والتراث الثقافي المعرض للخطر. نشر العديد من المقالات العلمية  وكتاب بلغات مختلفة، كان آخرها عن المنظر الطبيعي الروماني المقدس في شمال لبنان، كما يبحث حالياً في الهويات الثقافية بعد الحرب في سوريا من منظور التراث الثقافي.

هو مدير برنامج الآغا خان للعمارة الإسلامية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT). تتمثل اهتمامات ناصر البحثية في تاريخ العمارة الإسلامية والتوسع العمراني في العصور الوسطى والتاريخ العربي الحديث والفن العربي المعاصر والدراسات النقدية للمرحلة ما بعد الاستعمارية. نشر ناصر رباط العديد من الكتب، آخرها كان كتاب عن المدن الميتة في سوريا (2018) ويعمل حالياً على كتاب للمؤرخ المصري المقريزي. كذلك يساهم ناصر بانتظام في جريدة الحياة.

يحمل ماجستير في الآثار الكلاسيكية, وقد عمل في مجال التنقيب الأثري في عدة مواقع كلاسيكية في محافظة حلب. استمر عمار في عمله كأمين متحف الآثار الكلاسيكية في متحف حلب لغاية عام 2014, ومن ثم انضم في عام 2015 إلى فريق مركز آثار إدلب لحماية الآثار.

أشرف عمار كناوي على إعداد العديد من التقارير العلمية حول التدخل الطارئ وتقييم الحالة الراهنة للمواقع الأثرية المتضررة نتيجة الحرب في سورية. كما عمل بالشراكة مع خبراء سوريين وبالتعاون مع مشروع حماية التراث في سورية والعراق (شوسي) في تنفيذ العديد من مشاريع الحماية للمواقع الأثرية في محافظة إدلب ومتحف إدلب.

مختصة في علم آثار الشرق الأدنى. عملت رافايلا منذ عام 1990 في العديد من الحفريات الأثرية في ألمانيا وسوريا ولبنان والعراق، وكانت ناشطة في الخدمات التعليمية المخصصة للأطفال .والكبار في المتحف. رافايلا كانت أيضا موظفة علمية في متحف الشرق القديم في برلين (SMBPK) في مشروع حفاف، ومنذ أيار 2018 انضمت رافايلا إلى فريق سمات في برلين.

 تخرج باسل من جامعة حلب كلية الحقوق في عام 2008، وعمل كمتخصص في إدارة الصراع والتطوير في سوريا والأردن مع شركة كيمونكس الدولية/الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بين عامي 2014 و2018. إضافة إلى ذلك، تخرج باسل مع مرتبة الشرف في عام 2000 من المعهد العربي للموسيقى، وفي عام 2005 حصل على دبلوم في فنون الأداء للكمان المنفرد. إن باسل عضواً في أوركسترا حلب الموسيقية وأوركسترا حلب الموسيقية العربية وكل من نقابتي الفنانين والمحامين في سوريا. حالياً يقوم باسل بدراسة درجة الماجستير في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن في المملكة المتحدة.

  مهندسة مدنية حاصلة على درجة الماجستير في دراسات التراث العالمي (جامعة كوتبوس). عملت مريم في المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا حتى عام 2012، وهي حالياً باحثة في المجموعات السورية في المتحف الإثنولوجي، إضافة إلى مشاركتها في برنامج المتحف “ملتقى” في متحف الفن الإسلامي في برلين. تدير مريم مشروعاً لتشجيع الحرف اليدوية التقليدية في سوريا بمشاركة خاصة من السيدات.

حاصلة على بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة عين شمس – مصر، وعلى ماجستير في حفظ التراث وإدارة المواقع الأثرية من جامعة حلوان وجامعة براندنبورغ للتكنولوجيا. عملت في سوريا ومصر والأردن في مشاريع مختلفة متخصصة بإدارة التراث الثقافي والتنمية المستدامة. تعمل اليوم في مجال الطاقة المتجددة في ألمانيا.

حاصل على بكالوريوس في الاقتصاد من جامعة مينوسيتا.

مسؤول عن الأمور التكنولوجية والمعلوماتية في مشاريع مؤسسة سمات.

لديه خبرة واسعة في مجال العمل الإداري وخصوصاً في قطاع المنظمات الغير هادفة للربح.

ومن أهم مشاريعه، تصميم قاعدة بيانات لجرد القطع والمواقع الأثرية إضافة جرد متحف إدلب.